عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة. أخرجه مسلم في الصحيح، وفي مسند أحمد وفي السنن الأربع بإسنادٍ صحيح عن .... رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر. وهذا وعيد عظيم يدل على كفر تارك الصلاة. نسأل الله العافية، ولو لم يجحد وجوبها، أما إن جحد وجوبها كفر عند الجميع، إذا جحد وجوبها قال إن الصلاة ما هي واجبة صار كافراً عند الجميع نسأل الله العافية، لكن لو قال نعم هي واجبة ولكنه يتخلف ولا يصلي فالصحيح أنه يكون كافر بذلك لهذا الحديث الصحيح وما جاء في معناه. نسأل الله العافية.

1 التعليقات:

  1. كلامك سليم اللهم احفظنا يا رب
    و اكرمنا برحمتك و اوعدنا بجنتك

    ردحذف

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
♥ ♥ ♥ يمكنك كتابة تعليق - واسمك اذا أردت - ثم اختار من اسفل مربع التعليق كلمة التعليق باسم منها تختار حساب الكتروني او مجهول اذا لم يكن لك حساب الكتروني ، جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، يمنع نشر التعليقات ذات الروابط الدعائية أو تعليقات بإسلوب غير لائق لايتناسب مع الذوق العام --------------------------- .♥ ♥ ♥ ( تحياتي وأحترامي للجميع ) ♥ ♥ ♥
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------